لماذا خلقت إن كنت سأموت..؟؟؟؟؟؟؟؟؟

زائر

ألم تسأل نفسك لماذا أنا حي إذا كانت نهايتي الموت
أو لماذا أنا حي اكل الان بينما غيري يموت من الجوع
أو لماذا أنا حي أمشي الان بينما غير يقود سيارة فخمة
لماذا لماذا لماذا
الحياة شيء مقرف ليس فيها عدل ليس فيها ما يستحق العيش
لماذا خلقتني يا الهي
هل خلقتني لكي تعذبني
هل خلقتني لتختبرني
هل هل هل
لماذا
؟

بس الدينا هي فانيه في اخرره والله خلق الغني وخلق الغني وخلق الانسان لكي يعبد الله ويعمر الارض
ولا ينشر فيها فسادا فكلامك هذا فيه كفرااااااااااااااااااااااااااااااااااا تقبل مروري

زائر

شكرا لك أحترم رأيك

لا مو قصة كفر .......وانا بسئل حالي أحيانا كتير هيك أسئلة

بس بالاخير صحيح مالقيت جواب بس حاولت اقنع حالي

انو الحياة حلوة ورب العالمين خلقنا لنتلعم منها كلشي حلو ومر ...

وخلقنا ليختبرنا بكلشي يعني في كتير أهداف من ورا وجودنا بهالحياة ......

والحــــياة فعلا كتير حلوة .........

تقبل مروري

اول شيئ يا ساره الموضوع مطروح للنقاش و لإحداث الحوار مو لتكفير بعضنا البعض

............

العراب موضوعك هاد طبيعي عند الانسان و أنا بتحدى أي شخص مهما كان إيمانه بالله سبحانه و تعالى إنو يقول بحياتي ما فكرت بهالشيئ او ما سأل نفسه هي الأسئلة

بس أنا رح إختصر كل شيئ بسؤال واحد ..

ما الفائدة أو ما المغزى من خلق الله للبشر إذا كان يعلم مسبقا بافعالنا و آخرتنا ؟

ما الهدف من ذلك ؟

رح تجاوبوني متل ساره و تقولو لي لحتى نعبد الله و نعمر الأرض .. طيب ليش حدى يقنعني ؟

حتى الملائكة إستغربت خلق الله للبشر و السبب من ذلك ؟

قال الله تعالى: وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِيالْأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا
وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَقَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لا تَعْلَمُونَ [ البقرة: 30]

لذلك يا ساره لما الملائكة سألت و إستغربت .. ما كفرت .. بالعكس الله رد عليها و جاوبها
ليش لتقولي انتي انو هاد كفر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

مشكور على الموضوع العراب

لي عودة للموضوع

مشرفة عدد الرسائل : 1049 تاريخ التسجيل : 11/04/2008

موضوع جميل

زائر

شكرا كلكم على مروركم و سؤالك يا صديقي مهند أنا كتير فكرت فيه و العالم كلها اتقلي أنو لنعمر الأرض و هالأشياء كلها و لا اتفكر بهالشي لأنو حيوصلك للكفر.

بس أنت ما بتفكروا أحيانا غير ليش الله خلقنا ......... طب نحنا لنعمر الأرض ماشي و الحيوانات ليش خلقها و الله خلق كل شي و عطا وظيفة بالحياة متل ما بقولوا العالم طب ليش خلق الزائدة الدودية بجسم الإنسان
و الله ليش بالدين المسيحي ما حرم الخمر و و حرم زواج أكتر من امرأة و الطلاق عندهم حرام و صعب كتير و عنا الخمر محرم و الزواج ممكن من أربعة نساء و الطلاق عنا مو حرام و مو صعب أبدا
سهولة الطلاق عنا شي كتير خاطئ لأنو بقولولك أنو هيك يا أحسن للرجال و للمرة يا أما دمروا حياتهم الرجال و المرة طب الولاد شو ذمبهم لما يجي أي عريس بدو يتزوج بنت و بيقلولو أنو أمها مطلقة بدو يقول شو كانت المرة عم تعمل لحتى طلقها زوجها و أكيد البنت أخدت عاداتها
إذا كان الله تهمه مصلحة البشر فلماذا لم يحرم الخمر عند المسيحية و لماذا حلل الزواج من 4 نساء عند الإسلام مع أنه هذا الشيء يقضي على المرأة التي قبل المرأة الجديدة نفسيا
ما هو البرهان على وجود الله تعالى غير الأديان التي تستطيع إذا فكرت فيها بشكل منطقي و دون خوف مما زرع فيك سابقا من الله و النار تستطيع أنا تكتشف أخطاء كثيرة
إذا قالوا لك أن الله ينصر المظلوم و يساعد و يلبي من يستغيثه لماذا هناك أناس يوميا تموت في إفريقيا و غالبيتهم أطفال لا يفقهون عن الحياة شيئا إذا كان لله حكم في كل شيء يفعله فلماذا طقل يموت لماذااااااااااااااااا؟
ما دخل الطفل ما حكم الله في موت طفل بريء من الجووووووووووووع
لماذا الفتيات الصغيرات يغتصبن لماذا يعتدى على النساء الكبيرات في السن ما حكمه من ذلك لماذا؟
لماذا تسفك دماء الأبرياء ما الحكم من ذلك إرسال القتلة و المعتدون إلى النار و لكن هل النار ستعوض أهل الطفل الذي مات من الجوع عن ابنهم و هل النار ستعوض الفتاة الصغيرة عن أغلى ما لديها و هو عذريتها و هل النار ستعوض النساء الكبار في السن عن شرفهم و كرامتهم الذان دنسا من قبل ما خلق الله نعم ما خلق الله
هل هذا عدل هل في هذا عدل أجيبوني
أتوسل إليكم أتوسل إليكم أتوسل إليكم
أن تجيبوني

size=29]صح يامهند بس انا اصدي يلي بفكر ليش الله خلقنا سبحان الله وتعالى ماخلقنا للعيس وكل شي يفعله الله في من وراء هدف بس الفكره اذا شخص ضل عبسئل ليش خلقنا وتوقف حلو كتير بالعكس بصير يولد عندوا شعور وعزيمه لكي يكون له دور فعال في المجتمع بس اذا ضل عبسأل ليش خلقنا وشو الهدف بصير بالاخير يوصل لكفر يقول مين خلق اللله وشلون وجد ووووو
وسبحان الله كل شي ووضع له حدود والعقل الانسان محدود يصعب عليه تخيل بعض الامور او يجد اجابه لبعض الامور (انا عبحكي عن الاجابه العلميه)
اما الانسان يسئل لماذا خلقتني فثقير وخلق ناس اغنياء فهاذا كفر بالله واعتراض على حكمته
وشكرا على الموضوع جدا جدا حساس[/size]

والله يا جماعة أنا برأيي هون بيكمن الأيمان الحقيقي (طبعا اذا كان عندك ايمان )
انك ما توقف عند هالأشياء لأنو كل العالم يللي صارو يطرحو على نفسن هالأسئلة وصلو أخر شي للكفر .
في كتير اشياء الأنسان ما بيقدر يفسرها بعقلو وأنا برأي هادا نوع من التجربة عطانا ياها الله مشان يعرف مدى قوة ايماننا ..
وبالأخير هادا رأيي بضل وتقبل مروري

اخي العزيز العراب جعلتني لمدة ثلاث ساعات أفكير في سؤالك

الله جل جلاله خلق الإنسان وكرمه عن جميع المخلوقات حتى الملائكة فقد فضل الله ادم بالعلم وملكة العقل والاختيار وليس فقط العبادة حيث أن الأرض لا يستطيع اي كائن لإعمارها غير الإنسان
قال تعالي: «وعلم آدم الأسماء كلها ثم عرضهم علي الملائكة فقال أنبئوني بأسماء هؤلاء إن كنتم صادقين» (البقرة: ٣١) ولعل تفسير فضيلة الشيخ الشعراوي لهذه الآية الكريمة يوضح لنا فضل العلم، فالحق سبحانه وتعالي رد علي الملائكة بهذه الآية الكريمة عندما قالوا: «أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك»،
فكان رد الخالق عز وجل حاسماً: «إني أعلم ما لا تعلمون»، وأخضعهم للتجربة العملية، فعلَّم آدم الأسماء كلها، وكلمة «كلها» تفيد الإحاطة، ومعني الإحاطة معرفة كل شيء عن هذه الأسماء، ويقول فضيلة الإمام الشعراوي رحمه الله: إن الله سبحانه وتعالي حين علَّم آدم الأسماء وميزه علي الملائكة يكون قد أعطي ذلك الأدني عنصرا ميزه عن المخلوق من عنصر أعلي، فآدم مخلوق من طين والملائكة مخلوقون من نور، وقدرات البشر لاتستطيع أن تعطي الأدني شيئا أكثر من الأعلي،
ولكن الله سبحانه وتعالي وحده هو الذي يعطي ذلك ليذكرنا أن ما نأخذه ليس بقدراتنا ولكن بقدرته هو سبحانه، فكل ما نملكه من نعم إنما هي موهوبة، ويمكن أن تصبح بإذنه مسلوبة، لذلك نجد سليمان، وهو ملك ونبي أعطاه الله تعالي مُلكا لاينبغي لأحد من بعده وميزه عن خلقه، ومع ذلك يأتي إليه الهدهد ليقول له: «أحطت بما لم تحط به وجئتك من سبأ بنبأ يقين» (النمل: ٢٢) كيف يحيط الهدهد - وهو طائر ضعيف محدود - بما لم يحط به سليمان وهو الملك النبي الذي حكم الإنس والجن، وأوتي من الملك ما لم يؤت أحد قبله ولا بعده؟
والإجابة بالطبع لأن الله سبحانه وتعالي يكره الغرور من خلقه، لذلك يأتي بآية تميز الأدني علي الأعلي ليعلموا جميعا أن كل قدراتهم ليست ذاتية من خصائصهم وذواتهم، وإنما هي منحة من الله عز وجل يزيلها أو يستردها متي وكيف يشاء، ثم نجد أيضا في نفس قصة سليمان كيف أن سليمان عندما طلب من الجان أن يحضروا له عرش بلقيس: «قال عفريت من الجن أنا آتيك به قبل أن تقوم من مقامك وإني عليه لقوي أمين» (النمل: ٣٩) ويقول ابن جرير في قصص الأنبياء: أي قبل أن ينقضي مجلس حكمك، وكان من أول النهار إلي قرب الزوال، ومع ذلك نجد أن الذي عنده العلم يقول: «قال الذي عنده علم من الكتاب أنا آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك» (النمل: ٤٠) أي أنه لم يتفوق علي الجان إلا من خلال معرفته وعلمه.
ثم يأتي موسي، وهو الرسول والنبي، فيتعلم من الخضر، وهو العبد الصالح، ما لم يكن يعلمه، وفي البخاري أن ابن عباس قال: حدثنا أُبي بن كعب أنه سمع رسول الله صلي الله عليه وسلم يقول: «إن موسي قام خطيبا في بني إسرائيل فسُئل: أي الناس أعلم؟ فقال: أنا، فعتب الله عليه إذ لم يرد العلم إليه سبحانه، فأوحي الله إليه: إن لي عبدا بمجمع البحرين هو أعلم منك» ثم يمضي الحديث ليصف لنا كيف جاهد موسي حتي يصل إلي العبد الصالح ويستكمل الحديث باقي القصة: فإذا رجل مسجي بثوب فسلم عليه موسي وقال: أتيتك لتعلمني مما علمت رشدا، قال: إنك لن تستطيع معي صبرا، ياموسي إني علي علم من علم الله علمنيه إياه ولاتعلمه أنت، وأنت علي علم من علم الله علمكه إياه ولا أعلمه أنا، فقال موسي: «ستجدني إن شاء الله صابرا ولا أعصي لك أمرا» إلي آخر القصة التي ذُكرت في القرآن الكريم.
وهنا نجد أيضا ملمحاً مهماً يوضح تواضع العلماء الذين لا يبخسون الناس أشياءهم، فالعبد الصالح يعلم أن موسي نبي ورسول وعنده علم من الله، ومع ذلك لم يتملكه الغرور ولم يفرح لأن موسي نبي الله قد جاء ليتعلم منه، لأنه يعلم أن هذا العلم إنما هو من نفحات ونعم المولي عز وجل، ولايدركه إلا من اختصه به فقط، ولعلنا ندرك فضل العلم من قول رسول الله صلي الله عليه وسلم في الحديث الشريف: «فقيه واحد أشد علي الشيطان من ألف عابد».
ونعود مرة أخري إلي قصة تعليم المولي عز وجل آدم الأسماء، ويقول فضيلة الإمام الشعراوي: في المشهد الأول لآدم مع الملائكة كان قد أتم معرفة كل المسميات، حيث علمها الله لآدم بدليل أن الملائكة لم تتعرف علي هذه المسميات بينما عرفها آدم، وهنا لابد لنا من وقفة يبرزها فضيلة الشيخ الشعراوي، فالكلام هو نتاج السمع، واللغة نتاج البيئة، والله سبحانه وتعالي علم آدم الأسماء كلها، وهذا العلم لايمكن أن يأتي إلا إذا كان آدم قد سمع من الله سبحانه وتعالي ثم نطق، وذلك إما مباشرة أو من خلال الوحي والإلهام، فأنت إذا أتيت بطفل عربي وتركته في لندن مثلا فسوف يتكلم الإنجليزية بطلاقة ولا يفهم كلمة واحدة من اللغة العربية، والعكس صحيح، إذن فاللغة ليست وراثة ولا جنسا، ولكنها محاكاة يسمعها الإنسان فينطق بها.
وإذا لم يسمع الإنسان شيئا وكان أصم مثلاً، فإنه لايستطيع النطق بحرف واحد، فإذا كان آدم قد نطق بهذه الأسماء فلابد أنه سمعها من الله سبحانه وتعالي، والعجيب أن الطريقة التي علم الله سبحانه وتعالي آدم بها، هي الطريقة نفسها التي تتبعها البشرية إلي يومنا هذا، فأنت لاتعلِّم الطفل بأن تقص عليه الأفعال، ولكن لابد أن تبدأ بتعليمه الأسماء والمسميات، فتقول له: هذا كوب، وهذا ماء، وهذا بحر، وهكذا، وبعد أن يتعلم المسميات يعرف الأفعال، ويتقدم في التعليم بعد ذلك ليركب الكلمات من أجل تكوين جملة، وهكذا نتعرف علي النشأة الأولي للكلام، وطلاقة قدرة الله سبحانه وتعالي التي علمت آدم الأسماء، وجعلته يتفوق علي الملائكة.

اذاً نستنتج أن الله خلقنا ووضع عقل لنا لنفكر ونختار

طيب لمذا يوجد غني وفقير صحيح ومريض

الجواب حتى يختبر الانسان ويجد فيه ناحية التكافل الإجتماعي وفرض على الغني الزكاة وحث على الصدقة وطلب منا الحمد والشكر لله على النعم

فسبب خلقنا هو العبادة وإعمار الأرض ليتباهى الله بنا أما المخلوقات الأخرى بعظمة خلقه للإنسان اذاً يا صديقي احمد الله على أن خلققك بأبهى صوره وكامل الخلقه

أرجو أن أكون قد شرحت بما فيه الكفايه ولو كان لك إي استفسار نرجو إكمال النقاش

زائر

شكرا لك عالرد و لكن أؤشد أن أسألك سؤال ألم تفكر يوما بعدم وجود عدل بهذه الدنيا

و أن الدنيا تُكرٍمُ الذين لا يستحقون و تنكر من هم بأمس الحاجة إليها

رح اروي قصه عليك بس مو دقيقه بس مضمونها
في شخص ذهب لحلاق ليحلق واذ يكتشف يلي بدو يحلق انو الحلاق مابأمن بوجود الله وبدأ الحلاق يقول لشخص ان الله مش موجود لو موجود ماكان في مظلوم ماكان في مجاعه في افريقيا ووووو ولم ينقاش الشخص الحلاق لانه يعلم مارح يققتع منو وقد يصير مشكله سكت الحلاق والشخص وخلصت الحلاقه وقام الشخص وبدو يروح وهوه رح يطلع من محل رائ شخص شعره طويل ومنظره سيئ واذا طلع الشخص ومسك الرجال من ايده واحضروا الي الحلاق قال له:ليسش هذا شعره طويل قله الحلاق لانو هوه ماعبجي على الحلاق قله لا لانو مافي حلاقين بالبلد.
اول شي خلصت القصه تاني شي اسفه على الكتابه الركيكه وتاني نشاله تون وصلت الفكره
ولايغير الله بقوم حتى يغيروا مافي انفسهم